مرشدو الجماعة طالع أيضا :
مرشدو الإخوان المسلمين
- حسن البنا: المرشد الأول ومؤسس الجماعة (1928 - 1949)
- حسن الهضيبي: المرشد الثاني للجماعة (1949 - 1973)
- عمر التلمساني: المرشد الثالث للجماعة (1973 - 1986)
- محمد حامد أبو النصر: المرشد الرابع للجماعة (1986 - 1996)
- مصطفي مشهور: المرشد الخامس للجماعة (1996 - 2002)
- مأمون الهضيبي: المرشد السادس للجماعة (2002 - 2004)
- محمد مهدي عاكف:المرشد السابع للجماعة (يناير 2004 - 16 يناير 2010)
- محمد بديع: المرشد العام الثامن (16 يناير 2010 - حتى الآن)
[عدل] بعض أعضاء مكتب الإرشاد العام العالمي
- أ.د. محمد بديع: المرشد العام للجماعة، وعضو مكتب الإرشاد العالمي منذ 2007[44], أستاذ متفرغ بقسم الباثولوجيا بكلية الطب البيطري جامعة بني سويف، وواحد من أعظم مائة عالم عربي حسب الموسوعة العلمية العربية التي أصدرتها هيئة الاستعلامات المصرية عام 1999م [45].
- محمد مهدي عاكف المرشد العام السابق للجماعة.
- راشد الغنوشي: هو سياسي ومفكر إسلامي تونسي، وزعيم حركة النهضة التونسية وعضو مكتب الإرشاد العالمي للجماعة[46][47].
- إبراهيم منير: مصري مقيم في لندن [48]، والمتحدث باسم الإخوان المسلمين بأوروبا والمشرف العام على موقع (رسالة الإخوان) [49].
- عبد المجيد ذنيبات: المراقب العام السابق لإخوان الأردن وعضو مجلس الأعيان الأردني.[50]
[عدل] أعلام الجماعة[عدل] قيادات معاصرة[عدل] أعلام تاريخية وعلميةحسن البنا مؤسس الجماعة ومرشدها الأول
- حسن البنا:ويلقب بين أنصاره "بالإمام الشهيد"، مؤسس الجماعة وصاحب الفكر الرئيسي المؤثر في أفرادها من خلال العديد من الرسائل التي ألفها.
- القاضي والفقيه عبد القادر عودة :كان فقيه دستورى كبير وأستاذ جامعى مصري مشهور، تم اعدامه بعد أحداث المنشية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر.
المفكر الإسلامي
سيد قطب في السجون المصرية
[عدل] إحصاءات عن الجماعة
- بالنسبة لتعداد الجماعة في مصر، ذكر الدكتور عبد الحميد الغزالي
المستشار السياسي للمرشد أن عدد الإخوان في مصر وصل إلي 15 مليون إخواني
منهم 10 مليون يسمون إخوان عاملين والخمسة مليون الآخرون مؤيدون لأفكارها
وذلك في حوار له مع صحيفة المصري اليوم بتاريخ 29 أكتوبر 2009م :«نحن
قي مصر، والحمد لله، وصلنا إلى رقم 15 مليون إخوانى، حيث يوجد 10 ملايين
يسمون «إخوان عاملين» قي الجماعة، بينما الخمسة الآخرون مؤيدون لأفكارها،
وهذه ليست أمانى ولكنها إحصائيات، أما عن عدد الإخوان خارج مصر فلا أعرف الرقم بالضبط.[54]»
- من جهة أخرى ذكر الدكتور عبد الستار المليجي وهو عضو سابق بجماعة الإخوان المسلمين تم فصله من الجماعة[55] في حوار صحفي أجراه مع جريدة المصري اليوم في 25 يوليو 2008، أن مجموع عدد جماعة الإخوان المسلمين لايتجاوز 100 ألف شخص "بالمحبين والمتعاطفين وجيران المحبين والمتعاطفين" حسب وصفه، كما أكد أن الإخوان العاملين لايتجاوزون 5 آلاف من الإخوان، منهم 85 أعضاء في مجلس شوري الجماعة. كما ذكر أن هناك نحو 10 محافظات مصرية لايوجد بها إخوان على الإطلاق.[56]
- تتواجد جماعة الإخوان المسلمين في 72 دولة حول العالم حسب إحصاءات الجماعة (والإحصاءات الأمريكية تقول في 70 دولة أيضا) [3][57]
- وفي ندوة بجامعة ديلاوير الأمريكية قال البروفيسور فواز جرجس أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية والمتخصص في شئون الشرق الأوسط بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة لندن «إن
جماعة الإخوان المسلمين، التي تمثل حاليًّا الإسلاميين المعتدلين، هي
الجماعة الأوفر حظًّا بالفوز بنسبة لا تقل عن 25% إلى 30% ليس من أصوات
المصريين فحسب وإنما جميع المسلمين البالغ عددهم أكثر من 1.3 مليار؛ إذا ما
دخل الإخوان في الدول العربية والإسلامية أية انتخابات حرة ونزيهة.»[58]
[عدل] الانتقادات الموجهة للاخوان المسلمين
- اتهم الرئيس المصري السابق حسني مبارك جماعة الاخوان المسلمين بأنها "جماعة لها تاريخ إرهابي" وذلك في حوار صحفي له مع مجلة دير شبيغل - Der Spigel الألمانية، نشر في ديسمبر 2004، حيث قال "ان جماعة الاخوان المسلمين لها تاريخ ارهابي لقد قتلوا واحداً من رؤساء الوزارة قبل الثورة لاختلاف آرائهم السياسية وفي عام 1954 حاولوا قتل الرئيس جمال عبد الناصر
وكرروا محاولاتهم عدة مرات" مضيفا بأن الأحزاب الدينية "تهدد السلام
الاجتماعي". بينما رفضت الجماعة إتهامها بالإرهاب وأعلنت أنها تدين الإرهاب
وأن موقفها ثابت من العنف والإرهاب وقالت أن تاريخها ناصع البياض وأن ما حدث في الماضي كانت أعمال فردية أستنكرها الإخوان ومرشدهم حسن البنا حينها، وعلق د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد علي محاولة قتل جمال عبد الناصر في حادثة المنشية قائلا: «إن
هذا الحادث تمثيلية كبرى أحكم تدبيرها بهدف القبض على الاخوان المسلمين
والزج بهم في السجون والمعتقلات وازاحتهم من الطريق للاستئثار بالسلطة
والانفراد بالحكم».[59][60].
- ترك بعض من أبناء الجماعة لها وابرز من تركوا الجماعة هم من عرفوا بأعضاء حزب الوسط، وكان على رأسهم المهندس أبو العلا ماضي وهو نقابي وعضو سابق في الجماعة، وهناك أيضا مختار نوح وثروت الخرباوي وآخرين، ولكن الإخوان المسلمون يردّون على هذا بأن كل قرار يتم تنفيذه داخل الجماعة لا يتم إلا بالشورى.
ومن الطبيعي أن يختلف الأشخاص في الآراء ولكن كما يوجد في أي حزب هناك ما
يسمى بالالتزام الحزبي ويعني تنفيذ المنتمي للحزب لكل قرارات الحزب حتى وإن
خالفت رأيه الشخصي، كما أنه من الطبيعي أنه عند أخذ الشورى
فإنها لن تؤخذ من كل أفراد الجماعة ولكن تؤخذ من قيادات الجماعة، بينما
ورد في استطلاع مركز أبحاث أمريكي أن أكثر من ثلثي المصريين (69%) يعتقدون
أن جماعة الإخوان تؤمن بالديمقراطية[61].
- وفي أول دراسة ميدانية عن الإخوان منذ أربعين عاما، والتي استمرت لمدة
عامين ونصف، يشير صاحب البحث الكاتب المصري المتخصص في شؤون الحركات
الإسلامية، خليل العناني، في كتابه "الاخوان المسلمون في مصر، شيخوخة تصارع
الزمن" الصادر في 2007 إلى "وجود فجوة كبيرة داخل الجماعة في فهمهم لمسألة
الديمقراطية،
حيث يفهمونها كممارسة وليس كقيم، أي يدخلون الانتخابات ويطلقون مظاهرات
لكن لا يوجد إيمان لديهم بقيم الديمقراطية من مساواة وحرية وعدالة".[62][63]
- مؤخرا قام معهد ديل كارنيجي للسلام بدراسة حول جماعة الإخوان في مصر جاء فيها أن الإخوان يواجهون أربع إشكاليات في مواجهة المجتمع المدني المصري وهي الديمقراطية والمرأة والاقباط والعلاقة مع الغرب.
- وتتهم جماعة الاخوان المسلمين من قبل الحكومة المصرية وعدد من المحللين بتهمة استغلال الدين للوصول سياسيا إلى السلطة،[64][65][66] من خلال شعار "الإسلام هو الحل".[67]، وتنص التعديلات الدستورية التي تم اقرارها في مصر في مارس 2007م على منع استغلال الدين لأغراض سياسية.[68]
- كذلك هناك اتهام للجماعة في تاريخها الذي يتضمن عددا من عمليات الاغتيال السياسية التي أودت بحياة عدد من الزعماء والمسؤولين المصريين، أمثال رئيس الوزراء المصري بين عامي (1944 - 1945) أحمد ماهر باشا الذي إغتاله محمود العيسوي أحد المنتمين للحزب الوطني فيما يقول البعض أن العيسوي كان ينتمي للإخوان[69]، ورئيس الوزراء المصري بين عامي (1945 - 1948) محمود فهمي النقراشي[70]، والقاضي أحمد الخازندار
الذي أصدر أحكاما قضائية على عدد من المتهمين في جرائم والمنتمين لجماعة
الاخوان المسلمين، والذي تم اغتياله علي يد أفراد من النظام الخاص
بالجماعة.[71] كذلك اتهم رفعت السعيد الجماعة بتفجير عدد من مراكز الشرطة المصرية في العام 1946.[72]
- ألف الدكتور أيمن الظواهري زعيم جماعة الجهاد الإسلامي في مصر والرجل الثاني في تنظيم القاعدة كتابا بعنوان "الحصاد المر: الإخوان المسلمون في ستين عاما" ينتقد فيه الجماعة بشدة ويتهمها بالخلل والانحراف ويعطي أمثلة على تأييد الإخوان للحكام في مصر، ومواقفهم المؤيدة للدستور والديمقراطية ورفضهم العنف
وقبولهم بالأحزاب العلمانية وغير الإسلامية، وقبولهم ومشاركتهم في عمليات
تداول السلطة والتنافس عليها سلميا، وقبولهم بالقوانين والأنظمة والتشريعات
القائمة في مصر والعالم الإسلامي. ويجد الظواهري أن الجماعة لم تكتف بعدم
تكفير الحكام بغير ما أنزل الله، بل تجاوزت هذا الاعتراف بأقوالها وأفعالها
بشرعية هؤلاء الحكام وتركت هذا الفهم يستشري في صفوفها، بل واعترفت
الجماعة بشرعية المؤسسات الدستورية العلمانية والبرلمان والانتخابات والديمقراطية !! قائلا: «رضيت جماعة الإخوان بالاحتكام إلى الديمقراطية وسيادة الشعب والانتخاب كطريق للتغيير والوصول إلى الحكم حتى قال حسن البنا إن مؤاخذتهم على الدستور يمكن تغييرها بالطرق التي وصفها الدستور نفسه، أي الأسلوب الديمقراطي»، ويرى الظواهري أن الجماعة نبذت العنف الذي هو الجهاد
في سبيل الله وتبرأت ممن يتبنون العنف ولو من أتباعها، ويعتبرها مخالفات
شرعية كبيرة رافقت تأسيس الجماعة وقامت عليها ومتهما الجماعة بعدم جهاد
الحكام معلقا على جهاد الإخوان في فلسطين وحرب السويس: «ثم إن القتال في فلسطين أقل وجوبا من قتال الحكام المرتدين لأن قتال المرتد مقدم على قتال الكافر الأصلي، ولأن تحرير فلسطين والبلاد الإسلامية المحتلة يكون بعد إقامة حكم الله»[73]
[عدل] إدراج كمنظمة إرهابيةأدرجت عدة دول جماعة الإخوان المسلمين ومنظمات مرتبطة بها "كمنظمة
إرهابية" من بين هذه الدول
روسيا الإتحادية التي أدرجت الجماعة في
28 يوليو 2006 ضمن
قائمة ضمت 17 منظمة تصنفها كإرهابية. كما أدرجت
جمعية الإصلاح الاجتماعي الكويتية
[74] مستثنية
حركة حماس الفلسطينية و
حزب الله اللبناني من القائمة، لكن الحكومة الأردنية أكدت أن الجماعة في الأردن هي
تنظيم سلمي ينبذ العنف والإرهاب وقالت "حركة الإخوان المسلمين في الأردن
بالذات هي حركة شرعية تعمل تحت مظلة دستور وقوانين الأردن وهي ذات خصوصية
أردنية تميزها عن أي تنظيم آخر يحمل ذات العنوان". وطالب مجلس النواب
الأردني السلطات الروسية بالعودة عن قراره هذا
[75]كذلك اعتبر تقرير أمريكي صدر في 2008 عن "المشروع الأميركي الاستقصائي
لمكافحة الإرهاب" بأن جماعة الإخوان "تستغل نشاطها لبناء قاعدة دعم كبيرة
داخل الطبقات الفقيرة بمصر وأن لها دورا في تعزيز
الإرهاب ضد مصالح
أمريكا" "وأنهم ما زالوا يتحركون برأي مؤسس الجماعة
حسن البنا، بأن الإسلام سوف يسود العالم، وأنهم (الإخوان) يسعون إلى استعادة
الخلافة الإسلامية"، لكن د.
محمد حبيب النائب الأول للمرشد آنذاك أبدى استغرابه لما ورد في التقرير، قائلاً: «
هل هناك ارتباط ما بين التواصل مع الجماهير ومحاولة رفع المعاناة عنها، والحرب على الإرهاب.. هذا أمر يستحق منا الاستغراب والدهشة»
[76].
أيضا قامت
كازاخستان باعلان جماعة الإخوان المسلمين و
جمعية الإصلاح الاجتماعي في
الكويت ضمن قائمة ضمت 12 منظمة دولية تصفها بالإرهابية.
[77]و
7 مايو 2009 أعلنت
وكالة أنباء نوفوستي الرسمية الروسية أن
منظمة معاهدة الأمن الجماعي والتي تشارك فيها
روسيا و
كازاخستان و
بيلوروسيا و
أرمينيا و
قرغيزيا و
طاجيكستان و
أوزبكستان قامت بتوسيع قائمة المنظمات الإرهابية إلى 31 متضمنة جماعة الإخوان المسلمين
[78].
[عدل] جماعات إسلامية ذات فكر مشترك[عدل] كتب عن الجماعة